الثلاثاء، 26 أبريل 2011

أسرار الزعتر والمقدونس

إسم النبات : زعتر
الاسم الاتينى  : thymus vulgaris
نبذه عامه : هو نبات صغير و ذو رائحة قويه ، ينتمي لعائله نباتيه كبيره ذات خصائص متعددة سواء في الأوراق أو الأزهار
نبذه تاريخيه : يستخدم منذ القدم في البطيخ و الطب و ا لزينه
فتره الحياة : شجره قصيرة دائمة الخضرة
ظروف الزراعة : يزرع في مكان مشمس و في أرض خفيفة و قلوية و جيده الصرف
المحصول : تعم الأوراق في أي مرحله من مراحل النمو و تقطع الأفرع المزهرة في يوم مشمس بين يوليو و أغسطس
الجذور : الجذور رفيعة و كثيفة و شبكية
البذور : البذور صغيره و لامعه بنيه اللون و مستديرة
الساق : أخضر و بني اللون
الورق : مشرشره بدرجه بسيطة و لونها أخضر باهت و لها رائحة مميزه
الإستخدامات فى المطبخ : تجفف الأوراق و تطحن وتمزج بلامقدونس و الغار أيضا يستخدم في الصلصات و المحشيات و الشوربة و الدجاج و الأسماك
إستخدمات في المنزل : يستخدم كمطهر و ذلك بغليه فى الماء
استخدامات في الزينة : الأفرع و الأزهار تستخدم في الزينة و تنسيق لزهور
تحذيرات : لا يجب استخدامه بجرعات كبيره أثناء الحمل[/align]




إسم النبات : مقدونس
الاسم الاتينى  : petroselium crispum
نبذه عامه : نبات من عائله نباتيه من ثلاثه أنواع رئيسيه تزرع بسهوله
نبذه تاريخيه : أصل هذا النبات من جنوب أوروبا و هو الآن معروف فى أغلب أنحاء العالم طوال العام فتره الحياة
ظروف الزراعة : مكان مشمس أو ظل خفيف و يزرع في أرض مسمده و حسنة الصرف و قلوية
المحصول : تجمع عندما نشاء
البذور : لونها رصاصي على بني و الكثير منها قد يصيب بالتسمم
الساق : قويه و يمكن أكلها
الورق : مشرشر صغير و لونه أخضر فاقع و تحتوى على العديد من المعادن
الاستخدامات في المطبخ : المقدونس غنى بفيتامينات ألف و سى و استخدامه شائع فى أغلب المطابخ سواء في السلطات أو في الحساء أو مع الأسماك و اللحوم
استخدامات فى الطب : يسهل الهضم و يساعد الأفراد الذين يخون جسمهم السوائل و أيضا
استخدامات في الزينة : شكله العام جميل للاستخدام فى الحدائق أو قصارى الزرع .
تحذيرات : لا يستخدم كعلاج أثناء الحمل و لا فى حاله الإصابة بالتقرحات.









السبت، 23 أبريل 2011

من أسرار البحااااار

صورة اعجبتني

أسرار البحار.........سبحان الله

أسرار البحار.........سبحان الله

من أسرار البحار وأثبتها العلم الحديث:
قال تعالى : ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

*
يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ * ) المرجان : هذا نوع من الحلي لا يوجد إلا في البحار المالحة فقوله تعالى : ( يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ) أي أن البحرين المذكورين مالحان فالآية تتكلم عن بحر يخرج منه مرجان وبحر آخر يخرج منه مرجان الأول ملح وهذا ملح متى عرف الإنسان أن البحار المالحة مختلفة وليست بحرا متجانسا واحدا؟؟؟؟؟
لم يعرف هذا إلا عام 1942 في عام

1873
عرف الإنسان أن مناطق معينة في البحار المختلفة تختلف في تركيب المياه فيها ،عندما خرجت رحلة تشالنجر وطافت حول البحار ثلاثة أعوام وتعتبر هذه السفينة رحلة تشالنجر ، القائمة على التحقيق والبحث.

هذه الباخرة هي أول هيئة علمية بينت أن البحار المالحة تختلف في تركيب مياهها ، حيث أقامت محطات ثم بقياس نتائج هذه المحطات ووجدوا أن البحار المالحة تختلف والحرارة والكثافة والأحياء المائية وقابلية ذوبان الأكسجين .
وعلماء البحار يقولون : إن أعظم وصف للبحار ومياه البحار : أنها ليست ثابتة . .. ليست ساكنة

..
أهم شيء في البحار أنها متحركة.. فالمد والجزر والتيارات المائية والأمواج والأعاصير، عوامل كثيرة جدا كلها عوامل خلط بين هذه البحار وهنا يرد على الخاطر سؤال: فإذا كان الأمر كذلك فلماذا لا تمتزج هذه البحار ولا تتجانس ؟

!
درسوا ذلك فوجدوا الإجابة: أن هناك برزخا مائيا وفاصلا مائيا يفصل بين كل بحرين يلتقيان في مكان واحد سواء في محيط أو في مضيق هناك برزخ وفاصل يفصل بين هذا البحر وهذا البحر .. تمكنوا من معرفة هذا الفاصل وتحديد ماهيته بماذا ؟ هل بالعين ؟ لا .. وإنما بالقياسات الدقيقة لدرجة الملوحة ولدرجة الحرارة والكثافة وهذه الأمور لا ترى بالعين المجردة سبحان الله فيما خلق لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
المصدر " العلاج هو الإسلام " للشيخ عبد المجيد الزندانى